د دوو کسانو تر مينځ د موټر د شراکت مسئله

مونږ په سعودي عربو كي مسافري كوو بيادوه نفر ه سره شريكان شو يودانه موټرپه شريكه سره واخلو بياپه شريكانوكي يوشريك دغه مشترك موټر په مزدوري چلوي اودمياشتي اجرة وركوو اوګته موسره نيمائي وي نودغه قسم شركت صحت لري اوكنه؟ المستفتي حاجي محمدالله بلوخيل خروار
ځواب

بسم الله الرحمن الرحيم

دغه رقم شركت چه موټر يي سره شريك وي اوبيا يي يوشخص په دوي كي په مزدوري چلوي دغه صحيح نه ده ځكه دغه شخص چه عمل كوي نوهغه ئي يوڅه په خپله حصه كي واقع كيږي
خوداهلته نارواده چه په دغه موټرباندي داسي عمل كوي چه هغه عمل هم ددوي سره شريك وي اوكه په دغه موټرباندي دبل چا لپاره عمل كوي لكه حاجيان چه په سعودي كي دبل چالپاره عمل اومزدوري كوي نوبيادغه شركت صحت لري اوګټه به په هغه رقم جلاكوي چه څنګه يي سرمايه ده اوموټروان ته به مزدوري وركوي
اذااستاجر رجلا على العمل في شي هو فيه شريكه نحو اذابين اثنين طعام فاستاجر احدهماصاحبه على ان يحمل نصيبه الى مكان معلوم  والطعام غير مقسوم  فحمل كله اواستاجر غلام صاحبه اودابه صاحبه على ذلك انه لايجوز هذه الاجاره عند اصحابنا واذاحمل لااجرله)(بدايع۴ج۱۹۲ص )
(وهذا اذاكان العمل لهما اما اذاكان لغيرهما فله اجر مثله فلوكانت الدابة بين اثنين دفعها احدهما للاخر على ان يواجرها ويعمل عليها على ان ثلثي الاجرللعامل والثلث للاخروهي كثيرة الوقوع ولاشك في فسادها لان المنفعة كالعروض لاتصح فيها الشركة وحينئذ فالاجر بينهما على قدرملكها وللعامل اجرمثل عمله ولايشبه العمل في المشترك حتى نقول لااجرله لان العمل فيما يحمل هو لغيرهما
وهذايشبه ايضا مسآلة كثيرةالوقوع في عصرنا الحاضر وهي ان يشتركا في سيارة واحدهما يعمل عليها فينبغي ان يكون الربح بينهما على قدر ملكها في السيارة وللعامل الذي يعمل عليها اجرمثل عمله لان العمل فيما يحمل في السيارة وهو لاشك لغيرهما (فقه الحنفي في ثوب الجديد ۵ج۵۳ص)
اوبل دجوازصورت چه فقه اسلامي ليكلي دي چه دموټر په شريكانوكي يوموټروان وي اوموټروان ته دمياشتي اجرة معلوم كړي اويادواړه موافقه وكړي چه موټروان ته به له ګټي څخه څه شي وركوو دغه ټول جوازلري له جهة دتعامل اورواج دخلكو اوپه دغه معامله كي  خلك توسع كوي مفضي نزاع ته نګرځي
(شركات السيارات كثيرا ماتنعقد الشركة في ملكية سيارة شاحنة اوصغيرة سياحية اولنقل الركاب ويكون بعض الشركاْء ملاكا لحصص معينة وواحدمنهم سائق للسيارة وشريك يملك بعض الاسهم معا ويتقاضي السائق عادة اجرا اوراتبا شهريا معينا وقد يوافق مالك السيارة على ان يتنازل عن ربعها مثلا للسائق على ان تسددقيمة الربع من الارباح في المستقبل وهذا كله جائزلتعارف الناس لان الشركة تنعقد على حسب العادة وهي مبنية على التوسع والمسامحة وتنعقد ايضا على الضمان او على ذمم الشركاء اوعلى عملهم والشركة تبنى على الوكالة اوعلى الكفالة وياخذالسائق حصته من الارباح كما يتقاضي الاجر المتفق عليه ولامانع من ان يكون الاجر مقطوعا محدودا اومسمى اوجزءا نسبيا من الربح الخ  (الفقه الاسلامي۵ج۳۹۷۷ص)

(موسۍ كليم دانش

آن لاين اسلامي لارښود

Print Friendly, PDF & Email
(Visited 18 times, 1 visits today)

اترك تعليقاً